حبيبي ياسين
لازلت غير مصدقة للأمر، لا أدري ما الذي يمكن أن أقول، غير أنك تسعدني بالغ السعادة. أظن أنه يمكنني الاستماع لك بالساعات، النظر الى ابتسامتك ليلا و نهارا.
أنا في غاية السعادة بما يحدث لي، أشعر وكأن قلبي يوخز بألف وخزة، لكنه ألم حلو.
آه يا حبيبي، لابد أن أعترف أني اذوب حبا بك. ان شاء الله تكون من نصيبي. ولو لم تكن كذلك فلن أحب بعدك أبدا.
ستكون حبيبي الأول و الاخير.